(6)
تظل طموحاتك آمال ترجو تحقيقها والوصول إليها فكُنْ مع من يملك مقاليد الأمور ليحققها لك
الحياة مضمار سباق كبير كل إنسان فيه يسعى للوصول إلى ما يريد ولا قوة له تضمن تحقيق ذلك
لكنه متى كان متعلقاً بربه الكريم متوكلاً عليه متفائلاً بما عنده ساعياً لمساعيه بمساعدته وتوفيقه
عند تلك النقطة سيصل إلى مبتغاه وبأفضل مما فكر فيه بتوفيق ربه العظيم القادر على كل شيء
أو سيجد نفسه في وضع خيرٍ مما كان يأمل فيه سابقاً قد اختار له سبحانه الأنسب له في حياته