(5)
تخطيطك اليوم هو واقعك غداً فاحرص على رسمه بأفضل ما عندك منطلقاً من الواقع الذي تعيشه
خطط بصورة جادة ومسؤولية تامة بما ترغب في الحصول عليه على وجه الحقيقة لا المثالية الخيالية
وليكن مخططك منطلقاً من قدراتك الحالية بالإضافة إلى ما قد يطرأ عليك من تطوير لها مع الوقت
من الخطأ المبدد للطاقات التفكير في مخطط يفوق قدرات الشخص الحالية الواقعية والمستقبلية المتوقعة
التخطيط الجاد يعني النظر بما يمكن تحقيقه لضمان تحققه فعلاً وليس التفكير في سقف بعيد المنال