(3) حسبك أنك تبنيه بما تيسر لك حالاً محاولاً الوصول إلى كل ما ترجوه وتطمح إليه بصورة جادة لكنه حتماً لن يكون كما تفكر فيه بالضبط فالظروف لها أحكام تجبرك على أن تعايشها فعايشها وأنت مسالمٌ لها مذعن خير لك من أن تعايشها وأنت كاره لها متمرد عليها ! حتى تصل إلى مبتغاك وما كنت تطمح له وتفكر فيه لا تنشغل بذلك قبل تحققه ونواله