– قوله صلى الله عليه وسلم إذا نظر إلى السماء : (يا مصرف القلوب ثبت قلبي على طاعتك)[النسائي في الكبرى وأحمد] .

– قوله صلى الله عليه وسلم عند رؤية الهلال : (اللهم أهله علينا باليمن والإيمان والسلامة والإسلام ربي وربك الله)[الترمذي وأحمد] . وفي رواية : (…بالأمن والإيمان …)[الحاكم والدارمي] .

– قوله صلى الله عليه وسلم عند رؤية هلال أول الشهر : (هلال خير ورشد هلال خير ورشد هلال خير ورشد آمنت بالذي خلقك ثلاث مرات ثم يقول : الحمد لله الذي ذهب بشهر كذا وجاء بشهر كذا)[أبو داود] .

– قوله صلى الله عليه وسلم : (اللهم إنا نعوذ بك من شر ما أرسل به فإن أمطر قال : اللهم سَيِّباً نافعاً مرتين أو ثلاثة وإن كشفه ولم يمطر حمد الله على ذلك)[مسلم بلفظ وأبو داود والنسائي في الكبرى وابن ماجة] . وسيباً بالسين أي مطراً جارياً من كثرته .

– قوله صلى الله عليه وسلم إذا نزل المطر : (اللهم صَيِّباً نافعاً)[البخاري].

– قوله صلى الله عليه وسلم بعد انتهاء نزول المطر : (مطرنا بفضل الله ورحمته)[متفق عليه] .

– ومن فعله صلى الله عليه وسلم أثناء نزول المطر التعرض له حتى يبتل ابتغاء بركته . قال أنس رضي الله تعالى عنه أصابنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مطر قال فحسر عن ثوبه حتى أصابه من المطر فقلنا يا رسول الله لم صنعت ذلك قال : (لأنه حديث عهد بربه تعالى)[مسلم] . وحسر ثوبه كشف عن بدنه، لأن المطر رحمة وقريب عهد بخلق الله تعالى له .

– قوله صلى الله عليه وسلم إذا استمر المطر وخشي ضرره : (اللهم حَوَالينا ولا علينا اللهم على الآكام والظِّراب وبطون الأودية ومنابت الشجر)[متفق عليه] . والآكام جمع أكمه وهي التراب المتجمع، والظِراب جمع ظرب وهو الجبل الصغير المنبسط .

– قوله صلى الله عليه وسلم إذا تأخر المطر : (اللهم أغثنا اللهم أغثنا اللهم أغثنا)[متفق عليه] .

– أو قوله صلى الله عليه وسلم : (اللهم اسقنا اللهم اسقنا اللهم اسقنا)[البخاري] .

– أو قوله صلى الله عليه وسلم : (اللهم اسقنا غيثاً مُغيثاً مريئاً مريعاً نافعاً غير ضار عاجلاً غير آجل)[أبو داود] .

– قوله صلى الله عليه وسلم إذا عصفت الريح : (اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به)[مسلم] .

– قوله صلى الله عليه وسلم عند سماع صوت الرعد : (اللهم لا تقتلنا بغضبك ولا تهلكنا بعذابك وعافنا قبل ذلك)[الترمذي والنسائي في الكبرى وأحمد] .

– أو قوله لما أثر عنه : (سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ثم يقول إن هذا لوعيد لأهل الأرض شديد)[مالك والبخاري في الأدب المفرد] .