(63) صناعة الفارق
ممكنة لكل الناس بحسب قدراتهم الشخصية ومستوى معنوياتهم النفسية
ومحاولة مهمة في الحياة قد تكون محمودة العواقب وقد تكون مذمومة العواقب
المقصود أن يكون الفارق مرغوباً فيه ويحقق إيجابيات يستفيد منها الناس واقعاً
والمهم ألا يكون فارقاً سلبياً يضر المجتمع ولا ينفعه بشيء في واقع الحياة
أو يكون فارقاً على الورق لا معنى له ولا حقيقة مجرد نظريات لا يمكن تطبيقها
حاول ألا تخرج عن سياق العموم وإطار الجميع إلا بشيء فيه مصلحة لهم فعلاً
تستفيد أنت منه على المستوى الشخصي وتفيد الآخرين على مستوى الجميع
لا ينشأ عنه أدنى ضرر محتمل وإلا فالسلامة أولى بكونك واحداً من جماعة منتظمة