القرآن الكريم هو الكـتاب السماوي الذي ختمت به الكتب السماوية كما ختمت بالمـصطفى النبوات والرسالات فكان حتماً ولا بـد من أن يحتـوي على منهج يضمن خير البشرية يحقق النفع لكل الزمان ولكـل المكان قـادراً على مسايرة المتغيرات ومواكبة المـستجدات ومراعاة مقتضى الحال حوت هداياته كل متطلبات الدين والدنيا معاً فكان دستوراً وقائياً عاماً بكل معانى الكلمة

 

مقامات القراءة

مقام البيَّات . يمتاز بالخشوع والرهبانية يجعل المستمع يتدبر الآيات ويتفكر في معانيها
 مقام الرست . (الرِّست) كلمة فارسية تعني الاستقامة، ويفضل التلاوة به للآيات ذات الطابع القصصي والتشريعي
مقام النهاوند . يمتاز بالعاطفة والحنان والرقة ويبعث على الخشوع والتفكر 
مقام السيكا . يمتاز بالبطء والترسل 
مقام الصبا . يمتاز بالروحانية الجياشة والعاطفة والحنان 
مقام الحجاز . أكثر المقامات روحانية وخشوعاً في القرآن

 

                القرآن الكريم مع التفسير                               السبـيل (استماع صوتي)

المختصر في تفسير القرآن الكريم                      http://ar.assabile.com/